26 فبراير 2015

أحاديث مشهورة لا تصح أسانيدها لخير البرية


أبوعبدالرحمن عبد الله نياوني (سانوغو)
المقدمــــــــة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له وأشهد ان محمدا عبده ورسوله.
(ياأيها الذين آمنوا اتقوالله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون) (ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساءا واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا) (ياأيها الذين آمنوا اتقواالله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما) أما بعد:
فإن أصدق الحديث كتاب الله تعالى وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. 

21 فبراير 2015

اسليمي: هكذَا حولتْ الجزائر شمالَ إفريقيا إلى سوقٍ للإرهاب


د. عبد الرحيم المنار اسليمي*
السبت 21 فبراير 2015 - 06:00
اسليمي: هكذَا حولتْ الجزائر شمالَ إفريقيا إلى سوقٍ للإرهابفاتورةُ الأخطاء الجزائريَّة المرتكبة في الأزمة الليبيَّة يجرِي دفعها منْ منطقة شمال إفريقيا برمُّتها، بعدمَا وقف حكَّامُ الجزائر حجر عثرة أمام علميَّات عسكريَّة كانتْ ترومُ دعم ليبيا، إثر سقوطِ القذافِي. حيثُ لمْ تتورع الجزائر عن دعم نظام العقيد بعناصر منْ ميليشات "البوليساريو مضت إلى طرابلس لردِّ "الجميل"، على هذَا النحو يقرأ الخبير في الشؤُون الأمنيَّة والاستراتيجيَّة، عبد الرحيم منار السليمي، بداية الانزلاق الحاصل اليوم في ليبيا.

الأكاديميُّ المغربيُّ يرصدُ تهافتَ المقاربة الجزائريَّة في التعاطِي مع ظاهرة الإرهاب، من خلال معاودة تجربة العشرية السوداء، وإذكاء جذوة الرشوة في ديبلوماسيتها، الاستناد إلى ديكتاتورِي منْ طينة موغابِي لمهاجمة المغرب،

20 فبراير 2015

اثبات و جود الله علميا و انهيار نظرية التطور تماما !

العواقب الوخيمة لمغامرات السعودية وحلفائها في اليمن


الجمعة٫ ۱ جمادى الأولى٫ ۱٤۳٦
الوقت- رفض مجلس الأمن الطلب الرسمي السعودي لوضع اليمن تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، والقرار الصادر لم يلب تمنيات آل سعود، وبذلك منيت المملكة بفشل ذريع. وطلب القرار من أنصار الله التنحي عن السلطة دون أي شروط مسبقة، والخروج من المؤسسات الحكومية، والمشاركة بحسن نية في المفاوضات التي تجريها الأمم المتحدة لتحقيق حل سياسي للأزمة في هذا البلد.

المحادثات الأمريكية مع حركة طالبان: السياسة الأمريكية تصنع الإرهاب، تحاربه ثم تجلس معه..


الجمعة٫ ۱ جمادى الأولى٫ ۱٤۳٦
الوقت- في وقتٍ تحدثت فيه مصادر صحفية عن أن لقاءاتٍ ستعقد في العاصمة القطرية الدوحة، بين مسؤولين من حركة طالبان من جهة، ووفدٍ أمريكي من جهة أخرى، في ظل سعي الطرفين للوصول الى اتفاق بينهما. نفت مصادر الإدارة الأمريكية ذلك وكذلك مصادر البيت الأبيض. فما هي مجريات الأحداث بين الطرفين؟ وما حقيقة العلاقة التي تربط أمريكا بحركة طالبان التي تصفها أمريكا نفسها بالإرهابية؟!

أولاً: ماذا عن اللقاء بين الطرفين؟

19 فبراير 2015

الخوارج والدواعش1 أوجنى الشقاق من غراس النفا


محمد النصيري
الأربعاء 18 فبراير 2015 - 16:16
الخوارج لمحة تاريخية:
الخوارج والدواعش1 أوجنى الشقاق من غراس النفاقلقد تم استهلاك الكثير من الكلام في الحديث عن الخوارج وربط كل حركة "إسلامية" مغضوب عليها بهم، من الإخوان المسلمين على عهد عبد الناصر إلى دواعش هذا الزمان.لكن يبقى السؤال: هل كان الخوارج نتيجة، أم سبب؟ هل الخوارج هم سبب "الانكسار التاريخي" الذي عرفته الأمة على مستوى، العقيدة والولاء الإيماني بين المسلمين، والأخلاق، والحكم والسياسة، أم هم نتيجة حتمية لتهديم ممنهج سابق لمنظومة القيم التي ارتكزت عليها جماعة المومنين التي أسسها رسول الله صلى الله عليه وسلم بجهاد ثلاث وعشرين سنة تربية وتنظيما وزحفا؟

09 فبراير 2015

بحث رائع: الدخان الكوني..


حقائق جديدة يكشفها لنا العلماء حول الدخان الكوني تأتي لتشهد على صدق هذا القرآن، وأن الكلمة التي اختارها القرآن للتعبير عن بداية خلق الكون دقيقة علمياً، بينما نجد العلماء يتخبطون في ذلك..
في هذا البحث تتجلى أمامنا معجزة حقيقية في كلمة واحدة هي كلمة (دُخان) الواردة في القرآن الكريم أثناء الحديث عن بداية خلق الكون. وعلى الرغم من اعتراض المشككين على هذه الكلمة بحجة أن العلماء يسمون السحب الكثيفة المنتشرة بين النجوم يسمونها بالغبار، وهذا هو المصطلح العلمي، إلا أن القرآن يثبت يوماً بعد يوم صدق كلماته ودقة تعابيره، وهذا ما سنراه رؤية يقينية بالصور الحقيقية بالمجهر الإلكتروني.

الأسس في بعث هواية القراءة

  حسين سونة نشر في  الشرق المغربية  يوم 28/07/2011                                                           قرأت باهتمام مقالا للكاتب محمد...