تغطى الأنهــار الجليدية نحو 12% من مساحة أيسلندا ما يجعلها وجهة سياحية مثالية لعشاق السياحة الشتوية كما تشتهر هذه الأنهـار الجليدية بينابيع المياه الحارة التي تتدفق وسط الجليد فينتشر الدخان والبخار فوق الجليد ما يمنح منظرا ساحرا في مختلف الأماكن العديدة في هذه الدولة ولعل هذا هو سر تسمية العاصمة ريكيافيك ومعنـاه خليج الدخان كما انه سر تسمية أيسلندا بـأرض الجليد والنار.